شعر مجلة صُراح الأدبية
مشهد في التكوين
مـســار ريـــاض – شَاعرٌ عراقيّ بوابةٌ – عندَ الدخولِ – وسُلَّمُ ويدٌ محاولةٌ … ونطقٌ أبكَمُ وترقبٌ كالجذرِ أَوغَلَ نفسَهُ في تربةِ الأشياءِ إذْ تتوهَمُ رعبٌ مباحٌ في الطريقِ .. اقرأ المزيد…
مـســار ريـــاض – شَاعرٌ عراقيّ بوابةٌ – عندَ الدخولِ – وسُلَّمُ ويدٌ محاولةٌ … ونطقٌ أبكَمُ وترقبٌ كالجذرِ أَوغَلَ نفسَهُ في تربةِ الأشياءِ إذْ تتوهَمُ رعبٌ مباحٌ في الطريقِ .. اقرأ المزيد…
د. عادل محلو – شاعرٌ جزائري هذا العناقُ.. وهذا الهمسُ والشَّغَفُ فاسأَلْ طُلولَكَ كيف الروحُ ترتجِفُ كيف النساءُ نزيفٌ في خواصرنا يَسقي التشهُّد ما نمحو، فينعَطِفُ يُلقي السلام ولا نُصغي اقرأ المزيد…
حسن المطروشي – شَاعرٌ عُمانيّ وجْهَتي قَفْرٌ، وعيناكِ طريقي قُلْتُ: عيناكِ أنا الطالِعُ مما تَرْفضُ الأرضُ، ومِنْ برْدِ الأقاصي، من حروبِ الزُّنْجِ، من شَدِّ المطايا، من تواريخِ الإباداتِ، ومن تغريبةٍ اقرأ المزيد…
ترجمة: يعقوب المفرجي – شاعر ومترجم عُماني للشاعر: روبرت فروست دربان مفترقان في غابة صفراء حزنت حين عجزت عن السفر عبرهما معا وأكون المسافر نفسه! وقفت طويلاً.. أطرقت بصري صوب اقرأ المزيد…
رقية البريدية – شَاعِرَة عُمانيّة مـَــا أَكْذَبَ اللَّيْلَ يَحْكِي عَـنْ بُطُولَتِهِ و الْحُـــزْنُ يُتْلِفُـــهُ فِي عَيْـنِ مُغْتَرِبِ فِي كُـــــــلِّ زَاوِيَــةٍ حَـرْفٌ وَخــارِطَةٌ و بــاقَةٌ مِنْ جِهــاتِ الْخَوْفِ و التَّعَبِ تَقْتــاتُ اقرأ المزيد…
حسن بن عبده آل صميلي – شَاعر سعوديّ قمري حكاياتي أتَتْ لًهْفَـــــى فعلام يركض في دمي المنفــــى؟ نوءان تصرخُ بين أَقْبـِـيـَـتـِـي وعلى الصِّراطِ حضنتُ لي نزْفـا في سَوْرَةِ الشُّبَّاكِ أســـــــئلــةُ اقرأ المزيد…
أحمد الفارسي – شَاعر عماني هل ﻳﻌﺒﺮ ﺍﻟﻤﺎﺭﻭﻥ ﻓﻮﻕ ﻗﺼﻴﺪﺗﻲ ﻛﺎﻟﻤﺎﺀ ؟ ﺃﻡ ﻛﺎﻷﺭﻧﺐ ﺍﻟﻤﺴﻌﻮﺭ ؟ ﺃﻡ ﻛﺎﻟﻨﺎﺭ ﻳﺮﺟﻒ ﻇﻠﻬﺎ ﻫﻞ ﻳﺤﺘﺴﻮﻥ ﺍﻻﺳﺘﻌﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﻠﺬﻳﺬﺓ ﻓﻮﻗﻬﺎ ﺃﻡ ﻳﺪﻫﺴﻮﻥ ﺯﺟﺎﺝ ﻗﻠﺒﻲ ﻭﺍﻟﻤﺠﺎﺯ اقرأ المزيد…
إياد حكمي – شاعرٌ سعوديّ نادم سقوطَكَ .. لا تعبأ بمن وقفوا و اصعد عميقًا .. هناك الطينُ يرتجفُ هيِّئْ ملامحك الأولى و مدَّ يدًا إلى خطاياك .. ثم اصدحْ اقرأ المزيد…
أحمد تحسين الأخرس – شاعرٌ فِلَسطينيّ على ذاتِ الطريق وقفتُ خلف دمي… كأني لم أكنْ قمراً و لا مطراً و لا حجراً و لا قدراً.. و لم أكنِ. وقفتُ أمامَ اقرأ المزيد…
مجتبى التتان – شاعر بحرينيّ نزَفَتْ لِفَـقدِكَ في السَّماءِ جِراحُ حِينَ التَـقَـتْ أحزانَها الأفراحُ ومَشَى لِمَنزِلِكَ الكبـيـرِ بِرُوحِنا حُلُمٌ وزَهرٌ يانِعٌ وصَباحُ اليَومَ يَـنطَفِئُ الزَّمانُ بِأَسرِهِ وَيَـظَـلُّ قَـلبُـكَ وَحدَه المِصباحُ اقرأ المزيد…